ستون.الامام علي يقضي بـ(سئل عن العاقل والجاهل )
الثالث والعشرون : أيضاً قيل له صف لنا العاقل فقال من هو الذي
يضع الشيء مواضعه ، فقيل فصف لنا الجاهل ، فقال قد فعلت أقول : يعني أنه لما كان الجاهل ضد العاقل والأشياء تعرف
بأضدادها يعرف تعريفه من تعريفه
الرابع والعشرون : سمع رجلاً يقول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، فقال النت إن قولنا إنا لله إقرار على أنفسنا بالملك وقولنا إنا إليه راجعون إقرار على أنفسنا بالهلك .
الخامس والعشرون : قال زرارة للصادق إن ربيعة الرأي قال إن القرء ما بين الحيضتين وإن المطلقة تبين بأول قطرة من الثالثة وإنه قال ذلك برأيه ، فقال كذب لعمري ما قال ذلك برأيه ولكنه أخذه عن علي السادس والعشرون : روي في الروضة بإسناده عن ابن عباس قال سئل أمير المؤمنين أنت عن الخلق ، فقال خلق الله ألفاً ومائتين في البر وألفاً ومائتين في البحر وأجناس بني آدم سبعون جنساً والناس ولد آدم ما خلا يأجوج ومأجوج قلت لكن روى الصدوق عن عبد العظيم عن الهادي أن أن يأجوج ومأجوج من ولد يافث .
السابع والعشرون : روي أيضاً بإسناده عن ابن العرزمي رفعه سئل عن السحاب أين يكون ؟ قال على شجر على كثيب على شاطيء البحر يأوي إليه فإذا أراد الله عزّ وجلّ أن يرسله ، أرسل ريحاً فأثارته ووكل به
ملائكة يضربونه بالمخاريق وهو البرق فيرتفع ثم قرأ هذه الآية :
الله الذي أرسل الرياح فتثير سحاباً فسقناه إلى بلد ميت ) الآية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.